الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: سير أعلام النبلاء
مات: بالبصرة سنة اثنتين وثلاثين ومائتين.وثقه: ابن حبان.ذكرته تمييزا.
.22- ابن المديني علي بن عبد الله بن جعفر * (خ د م س)الشيخ الإمام الحجة أمير المؤمنين في الحديث أبو الحسن__________(*) التاريخ الكبير 6 / 284 التاريخ الصغير 2 / 363 تاريخ الفسوي 1 / 210 الضعفاء ورقة: 297 الجرح والتعديل 6 / 193 194 و1 / 314 320 الفهرست: 286 تاريخ بغداد 11 / 458 473 طبقات الفقهاء للشيرازي 1 / 84 85 طبقات الحنابلة 1 / 225 228 تهذيب الأسماء واللغات 1 / 350 351 تهذيب الكمال ورقة: 980 984 تذكرة الحفاظ 2 / 428 429 العبر 1 / 418 ميزان الاعتدال 3 / 138 141 تذهيب التهذيب 3 / 67 69 طبقات الشافعية للسبكي 2 / 145 150 البداية والنهاية 10 / 312 تهذيب التهذيب 7 / 349 357 النجوم الزاهرة 2 / 276 277 طبقات الحفاظ: 184 خلاصة تذهيب الكمال: 275 شذرات الذهب 2 / 81.(1) لقد شدد الذهبي المؤلف رحمه الله النكير على العقيلي لإيراده علي بن المديني في كتابه " الضعفاء " فقال في " ميزانه " 3 / 140 141: وقد بدت منه هفوة ثم تاب منها وهذا أبو عبد الله البخاري- وناهيك به- قد شحن صحيحه بحديث علي بن المديني.ولو تركت حديث علي وصاحبه محمد وشيخه عبد الرزاق وعثمان بن أبي شيبة لغلقنا الباب وانقطع الخطاب ولماتت الآثار واستولت الزنادقة ولخرج الدجال.أفما لك عقل يا عقيلي؟! أتدري فيمن تتكلم؟ وإنما تبعناك في ذكر هذا النمط لنذب عنهم ولنزيف ما قيل فيهم.كأنك لا تدري أن كل واحد من هؤلاء أوثق منك بطبقات بل وأوثق من ثقات كثيرين لم توردهم في كتابك فهذا مما لا يرتاب فيه محدث.وأنا أشتهي أن تعرفني من هو الثقة الثبت الذي ما غلط ولا انفرد بما لا يتابع عليه بل الثقة الحافظ إذا انفرد بأحاديث كان أرفع له وأكمل لرتبته وأدل على اعتنائه بعلم الاثر وضبطه دون أقرانه لاشياء ما عرفوها اللهم إلا أن يتبين غلطه ووهمه في الشئ فيعرف ذلك.فانظر أول شيء إلى أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم الكبار والصغار ما فيهم أحد إلا وقد انفرد بسنة فيقال له: هذا الحديث لا يتابع عليه! وكذلك التابعون كل واحد عنده ما ليس عند الآخر من العلم وما الغرض هذا فإن هذا مقرر على ما ينبغي في علم الحديث.وإن تفرد الثقة المتقن يعد صحيحا غريبا.وإن تفرد الصدوق ومن دونه يعد منكرا.وإن إكثار الراوي من الأحاديث التي لا يوافق عليها لفظا أو إسنادا يصيره متروك =النسخة المطبوعة رقم الصفحة: 41 - مجلد رقم: 11
|